عمران, . (2006). تأثير توظيف التربية الحرکية على بعض المتغيرات الوظيفية لمرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية. Journal of High Institute of Public Health, 36(4), 1115-1132. doi: 10.21608/jhiph.2006.155170
أحمد ع. عمران. "تأثير توظيف التربية الحرکية على بعض المتغيرات الوظيفية لمرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية". Journal of High Institute of Public Health, 36, 4, 2006, 1115-1132. doi: 10.21608/jhiph.2006.155170
عمران, . (2006). 'تأثير توظيف التربية الحرکية على بعض المتغيرات الوظيفية لمرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية', Journal of High Institute of Public Health, 36(4), pp. 1115-1132. doi: 10.21608/jhiph.2006.155170
عمران, . تأثير توظيف التربية الحرکية على بعض المتغيرات الوظيفية لمرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية. Journal of High Institute of Public Health, 2006; 36(4): 1115-1132. doi: 10.21608/jhiph.2006.155170
تأثير توظيف التربية الحرکية على بعض المتغيرات الوظيفية لمرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية
قسم العلوم الحيوية والصحية الرياضية، کلية التربية الرياضية للبنين، جامعة الإسکندرية، مصر
Abstract
يهدف البحث إلى توظيف التربية الحرکية في تأهيل مرضى ضغط الدم المرتفع المصابين بتصلب شرايين المخ السباتية والتعرف على تأثيرها في بعض المتغيرات الوظيفية والمتمثلة في ضغط الدم في الراحة وبعد المجهود، قطر وسرعة تدفق الدم داخل الشريان السباتي الرئيسي الأيمن والأيسر، ووزن الجسم، واستخدام المنهج التجريبي على عينة قوامها [١٧] مريض، قسموا إلى مجموعة ضابطة [٧] مرضى، ومجموعة تجريبية [١٠] مرضى يطبق عليها برنامج التربية الحرکية التأهيلية، وتم قياس الکفاءة الوظيفية للمرضى متمثلة في قياس الجهد على العجلة الإرجومتيرية، النبض في الراحة وبعد المجهود، ضغط الدم في الراحة وبعد المجهود، سرعة تدفق الدم ودرجة تصلب الشريان السباتي، وطبق على المجموعة التجريبية البرنامج لمدة ٩ أسابيع بواقع ٤ وحدات أسبوعيا و٣٦ وحدة إجماليا وهدف البرنامج إلى تأهيل الأداء الحرکي وتنمية المهارات الحرکية الأساسية اليومية والاعتماد على استهلاک الأکسجين وزيادة الاسترخاء وتقليل التوتر والشعور بالسعادة واستنتج أنه يمکن توظيف التربية الحرکية کأسلوب جديد في تأهيل المرضى والتأثير الايجابي على المتغيرات الوظيفية قيد البحث وأوصى بضرورة إجرء المزيد من البحوث في هذا المجال.